هل تم تخفيف القيود على بيع الأسهم؟ استراتيجية، هذه دعوة للجميع للعب "سرعة وغضب"! تخفيف قواعد بيع الأسهم يعني أن الشعور الأكثر وضوحًا هو: أن وتيرة بيع الأسهم أسرع من حجز تذاكر القطارات في فترة الربيع. في السابق كان عليك الانتظار، وكانت هناك فترات قفل، أما الآن فبمجرد نقرة واحدة، يمكن للأسهم أن تطير بعيدًا، هذه السرعة يمكن أن تشارك في الجزء التالي من "سرعة وغضب". المشكلة هي أن وراء هذه المتعة تكمن "مخاطر الانهيار المفاجئ". يمتلك المساهمون الرئيسيون "امتياز الخروج في أي وقت"، وإذا كانت حالتهم المزاجية سيئة، يتخلصون من الأسهم، مما يؤدي إلى انخفاض السعر في السوق كما لو كان لاعب الغطس قد غطس "دون". وإذا لم يكن للمستثمرين الأفراد حزام أمان، فلا خيار أمامهم سوى البكاء وإعادة الشراء. ولكن من منظور آخر، فإن هذا هو بالفعل علامة على نضوج السوق - لا يمكن لأحد أن يتوقع الحماية بالقواعد، الجميع يعتمد على مهاراته في المعركة على الطاولة. من يجرؤ على اللعب عليه أن يقبل التقلبات، ومن يجرؤ على الشراء عليه أن يتحمل المخاطر، فقط بهذه الطريقة يمكن أن يصبح السوق أكثر كفاءة. دعونا نتهكم قليلاً: هذه القواعد الجديدة تجعل سوق الأسهم أشبه بحلبة سباق، حيث يزأر المحرك، وتتم تجاوز المنعطفات، لكن تذكروا - من لم يتقن مهارات القيادة، لا تضغطوا على دواسة الوقود بشكل عشوائي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#Strategy放宽股票出售规则#
هل تم تخفيف القيود على بيع الأسهم؟ استراتيجية، هذه دعوة للجميع للعب "سرعة وغضب"!
تخفيف قواعد بيع الأسهم يعني أن الشعور الأكثر وضوحًا هو: أن وتيرة بيع الأسهم أسرع من حجز تذاكر القطارات في فترة الربيع. في السابق كان عليك الانتظار، وكانت هناك فترات قفل، أما الآن فبمجرد نقرة واحدة، يمكن للأسهم أن تطير بعيدًا، هذه السرعة يمكن أن تشارك في الجزء التالي من "سرعة وغضب".
المشكلة هي أن وراء هذه المتعة تكمن "مخاطر الانهيار المفاجئ". يمتلك المساهمون الرئيسيون "امتياز الخروج في أي وقت"، وإذا كانت حالتهم المزاجية سيئة، يتخلصون من الأسهم، مما يؤدي إلى انخفاض السعر في السوق كما لو كان لاعب الغطس قد غطس "دون". وإذا لم يكن للمستثمرين الأفراد حزام أمان، فلا خيار أمامهم سوى البكاء وإعادة الشراء.
ولكن من منظور آخر، فإن هذا هو بالفعل علامة على نضوج السوق - لا يمكن لأحد أن يتوقع الحماية بالقواعد، الجميع يعتمد على مهاراته في المعركة على الطاولة. من يجرؤ على اللعب عليه أن يقبل التقلبات، ومن يجرؤ على الشراء عليه أن يتحمل المخاطر، فقط بهذه الطريقة يمكن أن يصبح السوق أكثر كفاءة.
دعونا نتهكم قليلاً: هذه القواعد الجديدة تجعل سوق الأسهم أشبه بحلبة سباق، حيث يزأر المحرك، وتتم تجاوز المنعطفات، لكن تذكروا - من لم يتقن مهارات القيادة، لا تضغطوا على دواسة الوقود بشكل عشوائي.