【عقدت المحادثات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة في ستوكهولم، السويد】 في الفترة من 28 إلى 29 يوليو، عقد الممثلون الصينيون، نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفنغ، وممثلون أمريكيون، وزير الخزانة الأمريكي بيزينت وممثل التجارة غريل، محادثات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة في ستوكهولم، السويد. أشار هي ليفنغ إلى أنه ينبغي على الجانبين في المرحلة المقبلة الاستمرار في تنفيذ الإجماع المهم الذي توصل إليه زعيمي البلدين خلال مكالمتهما، وتعزيز دور آلية التشاور الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة، والعمل على تعزيز الإجماع وتقليل سوء الفهم وتعزيز التعاون، وتعميق الحوار والتشاور باستمرار، والسعي لتحقيق المزيد من النتائج الثنائية المربحة. وأعرب الجانب الأمريكي عن أن العلاقة الاقتصادية والتجارية المستقرة بين الولايات المتحدة والصين لها أهمية كبيرة لكلا البلدين وللاقتصاد العالمي، ورغبتهم في العمل مع الجانب الصيني للاستمرار في حل الخلافات في مجال التجارة والاقتصاد من خلال آلية التشاور الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة، ودفع الحصول على المزيد من نتائج التشاور، وتعزيز استقرار العلاقة الاقتصادية والتجارية بين الولايات المتحدة والصين. (تلفزيون الصين المركزي)
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عُقدت المحادثات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة في ستوكهولم، السويد.
【عقدت المحادثات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة في ستوكهولم، السويد】 في الفترة من 28 إلى 29 يوليو، عقد الممثلون الصينيون، نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفنغ، وممثلون أمريكيون، وزير الخزانة الأمريكي بيزينت وممثل التجارة غريل، محادثات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة في ستوكهولم، السويد. أشار هي ليفنغ إلى أنه ينبغي على الجانبين في المرحلة المقبلة الاستمرار في تنفيذ الإجماع المهم الذي توصل إليه زعيمي البلدين خلال مكالمتهما، وتعزيز دور آلية التشاور الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة، والعمل على تعزيز الإجماع وتقليل سوء الفهم وتعزيز التعاون، وتعميق الحوار والتشاور باستمرار، والسعي لتحقيق المزيد من النتائج الثنائية المربحة. وأعرب الجانب الأمريكي عن أن العلاقة الاقتصادية والتجارية المستقرة بين الولايات المتحدة والصين لها أهمية كبيرة لكلا البلدين وللاقتصاد العالمي، ورغبتهم في العمل مع الجانب الصيني للاستمرار في حل الخلافات في مجال التجارة والاقتصاد من خلال آلية التشاور الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة، ودفع الحصول على المزيد من نتائج التشاور، وتعزيز استقرار العلاقة الاقتصادية والتجارية بين الولايات المتحدة والصين. (تلفزيون الصين المركزي)